" يالَلْإنْتِظَار "
★★★★★
بَلِيَتْ قَدَمَايَ
ما بَيْنَ الشُّرْفَةِ وَالطَرِيقْ
وَعَيْنايَ تَحَيَّرَتا
كادَ يُخْطَف مِنْها الْبَرِيقْ
وَدقُ قَلْبي
يَكْوِيَنِي مِنْ شِدَّةِ الْحَرِيقْ
يالَلْإِنْتِظار
إِنَّهُ لِدَمِيَ سَوْفَ يُرِيقْ
تَعْلَمُ يَقِينا..
أَنَّني سَوْفَ آتِي
وَآتِي لِأَرَاهَا
بَعْدُ لَمْ تَأْتِي
أَقَهْرَاً عنْها..
يَاتُرَىٰ لَمْ تَأْتِي
أَمْ رَغْبَةً مِنْها
فِي عَدَمْ مُلَاقَاتِي
تَحَيَّرَ الْعَقْل
فِي فَاتِنَةِ أَحْلَامِي
وَبَكَىٰ الْقَلْب
مِنْ وَاهِبَتِي إِلْهَامِي
قُلْتُ لِلْفُؤَادِ
أَنْقِذْنِي مِنْ آلَامِي
قَالَ سَوْفَ تَأْتِي
وَسَتَزْهُوُ بِهَا أَيَّامِي
★★★★★★★
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "
★★★★★
بَلِيَتْ قَدَمَايَ
ما بَيْنَ الشُّرْفَةِ وَالطَرِيقْ
وَعَيْنايَ تَحَيَّرَتا
كادَ يُخْطَف مِنْها الْبَرِيقْ
وَدقُ قَلْبي
يَكْوِيَنِي مِنْ شِدَّةِ الْحَرِيقْ
يالَلْإِنْتِظار
إِنَّهُ لِدَمِيَ سَوْفَ يُرِيقْ
تَعْلَمُ يَقِينا..
أَنَّني سَوْفَ آتِي
وَآتِي لِأَرَاهَا
بَعْدُ لَمْ تَأْتِي
أَقَهْرَاً عنْها..
يَاتُرَىٰ لَمْ تَأْتِي
أَمْ رَغْبَةً مِنْها
فِي عَدَمْ مُلَاقَاتِي
تَحَيَّرَ الْعَقْل
فِي فَاتِنَةِ أَحْلَامِي
وَبَكَىٰ الْقَلْب
مِنْ وَاهِبَتِي إِلْهَامِي
قُلْتُ لِلْفُؤَادِ
أَنْقِذْنِي مِنْ آلَامِي
قَالَ سَوْفَ تَأْتِي
وَسَتَزْهُوُ بِهَا أَيَّامِي
★★★★★★★
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق